#وزارة_الثقافة #مديرية_المسارح_والموسيقا #مهرجان_الأغنية_السورية_التراثية_الثالث #فرقة_التراث_السوري_للموسيقا إعداد وإشراف #إدريس_مراد أيام ١٢_ ١٣_١٤ آب ٢٠٢٤ على مسرح قصر العظم ، السابعة والنصف مساء.
#وزارة_الثقافة #مديرية_المسارح_والموسيقا #مسرح_الطفل_والعرائس يقدم مسرحية #الملك_فانوس_والقط_بسبوس تأليف : #نور_الدين_الهاشمي إعداد وإخراج :#عبد_السلام_بدوي اعتبارا من ٦ /٨ / ٢٠٢٤ على #مسرح_القباني بدمشق ، الساعة ٦ مساء.
#وزارة_الثقافة #مديرية_المسارح_والموسيقا #المسرح_القومي_بالحسكة #للفرح_طعم_آخر نص وإخراج : #اسماعيل_خلف أيام ٣_٤_٥ /٨ / ٢٠٢٤ اعلى مسرح صالة المركز الثقافي العربي بالحسكة ، الساعة ١٢ ظهرا
#وزارة_الثقافة #مديرية_المسارح_والموسيقا تقدم مسرحية #مسخ_كافكا نص وإخراج : #فيصل_الراشد تمثبل. #رايسا_مصطقى اعنبارا من الاربعاء 24/ 7/ 2024 على مسرح القباني ...الساعة السابعة مساءً

"هدنة" تحكي قصة ضياع مستقبل الشباب السوري وتدعو للسلام دمشق ـ ميس خليل

"هدنة" تحكي قصة ضياع مستقبل الشباب السوري وتدعو للسلام GMT 23:06 2015 الأحد ,17 أيار / مايو العرب اليوم - "هدنة" تحكي قصة ضياع مستقبل الشباب السوري وتدعو للسلام جانب من العرض المسرحي دمشق ـ ميس خليل تناول عرض مسرحي سوري معاناة الشباب السوري الذي ضيعته الحرب مستقبله وسرقت أجمل لحظات حياته، حاملًا رسالة تدعو إلى إبرام هدنة مع الألم والحزن الذي خلفته الحرب، وهو ما كان سببًا في إطلاق اسم "هدنة" على المسرحية التي كتبها عدنان أزروني وأخرجها مأمون الخطيب. وحكى العرض المسرحي الذي استضافه مسرح الحمرا في دمشق، قصة جندي يخطط لبناء حياته إلى جانب حبيبته، ثم يجد نفسه فجأة في أتون الحرب التي فرضت نفسه على البلاد، وتبدأ المسرحية بمعركةٍ يتمركز بعدها الجندي بطل المسرحية يامن سليمان في نقطة يبني فيها متراسه بانتظار اكتمال مدة المهمة. ومكث الجندي ساعتين محاولًا أن ينعم فيهما بـ"هدنة" مؤقتة يسترجع خلالها ذكرياتها وخيالاته مع جميع الناس الذين يحبهم في لحظة استذكار أخيرة تلامس الموت، وهنا تتسلل من خليفة المسرح وبلباسٍ أبيض الشخصيات الأخرى التي تمثل خيالات الجندي وهي الحبيبة والأم والحماة والصديق المقتول وغيرها بشكل تدريجي متفاعلةً مع البطل وتبدو متشابهة إلى حد ما ومن لحم ودم . وأوضح مخرج العمل أن العرض المسرحي حاول تسليط الضوء على جيل كامل فقد أحلامه بسبب الالتحاق بالحرب، مشيرًا أنه تم اختيار البطل مهندسًا مهماريًا كرمزية للفئة المعوّل عليها في بناء سورية، ويضيف " يحمل العرض أيضًا دعوة للسلام وإنذارًا من كارثة استمرار الحرب على ما هي عليه، فليس هناك من حل إلا أن تنتهي الحرب وتبدأ مرحلة السلام ويعود الشباب إلى بناء الوطن بدلًا من بناء المتاريس". ولعب في العمل المسرحي الذي أنتجته مديرية المسارح والموسيقى كلٌ من يامن سليمان ونسرين افندي وجمال نصار وأسامة التيناوني ولينا حوارنا وغسان الدبس ورنا جمول، وقام بعمليات "سينوغرافيا" أحمد يوسف، أما الموسيقى فكانت لطاهر مامللي والإضاءة لريم محمد والأزياء لهشام عرابي.